راديسون بلو بوسفوراس هوتل ، إسطنبول

الغرف نظيفه جميله والتي بأطلالة جزئية حجمها جيد باطلاله جميله على البسفور و التكييف بارد جيد وخدمة الخدم لديهم ممتازه اما طعام الفطور متنوع لكن الطعم غير جيد وموقع الفندق سيء بمنطقه بها ازعاج النوادي الليله ومواقف السيارات مرسوم ماليه مرتفعه

كانت الغرفة الأولى مليئة بالنمل، وقد قام عمال النظافة بعدة محاولات غير مدروسة لإزالة الإصابة دون جدوى، ولكن بعد ذلك تم نقلنا بسرعة إلى غرفة أخرى. مسبح لطيف، مطعم جيد مع خدمة الغرف، مصاعد كبيرة لطيفة، طاقم عمل لطيف. الغرفة أصغر قليلاً مما كنت أتوقعه عند النظر إلى الصور، ولكنها مريحة. قريبة من المتجر، يمكنك ركوب سيارة أجرة أو توك توك لمدة 5 دقائق.

ديسكو بجوار الفندق. لا يمكنك النوم في عطلات نهاية الأسبوع. منظر جميل جداً. الإفطار جيد جداً. الموظفون بشكل عام جيدون جداً.

ما أفظع هذا المكان - الموقع متسخ ويشعر وكأنه منطقة حرب - مزدحم - ضجيج في النهار والليل - لا توجد وسيلة للحصول على سيارة أجرة - حركة المرور كابوس - مشاجرات خارج المدخل في الليل - حالة المنشأة مثل

لديها مناظر مذهلة على البوسفور، ووجبة إفطار رائعة. الموظفون (بشكل عام) ودودون لكن ليسوا مرحبين بشكل مفرط. كانت الغرفة الجزء الأكثر حزناً. كان بها شرفة جميلة تطل على البوسفور لكن

أقمتُ ليلةً واحدةً في ١٠ أكتوبر ٢٠١٦ في غرفة سوبيريور توأم رقم ٣٤٧ مع إفطار. كان الإفطار عبارةً عن الأطباق الإنجليزية المعتادة، وحبوب الإفطار، والمأكولات التايلاندية، والفواكه، كما قدّموا أرزًا مقليًا بالسلطعون، وكانت هذه أول تجربة لي في جميع إقاماتي. كان الممر المؤدي إلى غرفتنا طويلًا جدًا، وكان لديهم مصاعد في كلا الطرفين. كان لدى مساعد مكتب في طابقنا (وربما في طوابق أخرى). يمكن الوصول إلى الغرف ببطاقة إلكترونية، وقد واجهوا مشاكل في برمجتها في البداية. تبقى الكهرباء ومكيف الهواء قيد التشغيل عند مغادرة الغرفة. كانت أرضية الغرفة من الخشب المصفح، وتُغرّم بغرامة قدرها 5000 بات تايلاندي في حال تعرضها لأضرار ناجمة عن المياه. الغرفة مجهزة تجهيزًا جيدًا بكراسي وطاولة وكرسي، بالإضافة إلى غلاية قهوة وهاتف وخزنة. كان هناك شريط إضاءة واحد فوق المغسلة، لكن حوض الاستحمام/الدش كان معتمًا (لكن لا يزال بإمكانك الرؤية). كان خرطوم الدش قصيرًا، بالكاد يصل إلى رأسي. حمام سباحة جميل المظهر، لكن الدرجات العريضة المؤدية إليه كانت حصوية ومؤلمة للقدمين. كان الطرف العميق مزودًا بمنصة غطس، بينما كان الطرف الضحل بطول 5 أقدام، لذا فهو غير مناسب للأشخاص الصغار. كان هناك أيضًا حمام سباحة مجاور للأطفال. بجوار الفندق، كان هناك كاريوكي مع غرف لكبار الشخصيات، وفرقة "يلو بيرد ديسكو" - وهي فرقة تعزف مع شباب تايلانديين في مجموعات. لست متأكدًا مما إذا كان هذا جزءًا من الفندق. التسوق المركزي كان مركز المدينة/ساحة السوق على بعد 15 دقيقة سيرًا على الأقدام.